السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
تقاد العجول والابقار الي حضائرها او من مكان الى اخر باستخدام سياج يؤدي بها الي حيث اريد لها ان تكون
وهذا امر يسهل كثيرا نقل القطيع وتنقله من مكان الي اخر او حتي عجل او ثور
وان كان القطيع سينقل في ارض خلاء فان رعاة البقر يستخدمون الصفير و الكلاب للمحافظة على القطيع في الاتجاه الذي يريدونه ... وبخبرتهم يكون الامر سهلا جدا و نادرا ما تشرد بقرة او ثور عن القطيع فيسير كله في الاتجاه المطلوب منه ان يسير فيه ...
جميل اليس كذكل؟
ولكن ان تأملت في هذه الصور .. الواقعية ... فماذا سيكون التعليق؟ على من يقود تلك المركبات؟
لم يكن هناك صبر فهي اشارة ضوئية و خطأ التخطيط انهم لم يحسبو حساب المستعجلين
اختيار موفق لمكان لتغيير الاطارات ... لم يتسنى لي تصوير الصف الذي ينتظره لانهم تراجعو جميعا وكان بالامكان زيادة بعض الامتار فهناك متسع للمرور و تغيير الاطار
الكل يقول انا الاول ... ولا يكون بينهم احد من الاوائل
اعتقد ان اختراق الانهار بالعرض امر ليس بالهين اليس كذلك؟
هذا فقط لمعرفة انها لم تكن حالة فردية لاختراق النهر
اهمال في رفع مستوى الرصيف فهو حيطة واطية...
هذا امره غريب حقا لم افهم كيف وصلت السيارة الى تلك النقطة فالرصيف بعدها مقفل برصيف اكبر و السيارة عالقة من الاسفل ... لا تسألوني كيف...
يذكر هذا بتناطح الكباش من اجل الفوز بالنعجة
يفترض بهذا الشارع انه مزدوج ... دائما اقول ان هناك فرق بين نظرية وتطبيق....
ذات الشارع ... يظهر في المرأة ان سيارة تقودها فتاة تأتي في الاتجاه الخاطئ و السيارتان قرنا الى قرن ...
خطأ من وضع الطلاء كان يجب ان يترك ممرا واحدا فقط لمن هم اتون ... فالذهاب اكثر زحاما ...
اعتقد انه هناك الكثير ممن يحبون السير عكس التيار لاثبات امر ما لأنفسهم
انها اشارة ضوئية ولكن الجهة المقابلة لا اشارة ضوئية فيها ... فالطريق سالكة
احب حل الاحاجي ... ولكن هذه تحتاج الى لوحة تحكم اقوى مما لدي
ارتعب من الزحام فقرر الخوض في زحام اخر اكثر هدوء
مبارزات القرن الثامن عشر كالتي في افلام روبن هود من يقع اولا
تلك السيارة مخطئ صاحبها ... يبدو انه كان يعيش في بريطانيا فالطرق هنا كلها تؤدي ولا تعود هل هناك طرق هكذا في بريطانيا؟
وعلقت العقرب في الرصيف ... ولكن فارس ...
بكل هدوء ...
تحين الفرصة ... المناسبة بعد مرور الحمراء
يبدو انه كان اكثر صبرا حيث انه انتظر السيارة البيضاء ايضا
...
الصف طويل و الشمس في كبد السماء ... فلا بأس بالقفز
الدنيا امان بغض النظر عن المكان ...
الكمين...
تذكرون فلم عمر المختار عندما اكتشف الايطاليين الكمين وصاح تراجعووووو كميييين
يعجبني ذاك المشهد
في تلك الاثناء كان انشاء السياج لمنع هذا الامر لا يزال يقام ... ولو ترون المكان ... لاستغربتم حقا ... ولكنها جرأة و شجاعة لا مثيل لهما ...
لماذا تصعب قيادة البشر في طريق مستقيم واتجاهات صحيحة؟
الانهم يملكون عقلا به يفكرون ليتخطو الحواجز ونظامهم يخربون ؟
ام انهم اقل من ان يلتزمو بنظام هو لهم خير ؟
11 التعليقات:
السلام عليكم
السلام عليكم
والله العظيم ياخوي هشام راني ضحكت وتفكرتالمواقف اللي مريت بيها صدقني شفت العجب تصدق شارع مزدوج وانا ماشية في اتجاهي اللي هو مفروض ليا نلقى واحد تقول تاكيا تدوروكي في الاتجاه المعاكس والله لولا كنت خفيفة وخشيت يمين راهو رفعني
امس ماشة من طريق واحد طالع من فرعي تقول عنده ف الشارع كاف 7 لا وقف ولا قال نشوف منو جاي من الرئيسي والله العظيم لولا اني ماشية بشوية راهو رفعني
في بن عاشور كل منبدا مروحة التقاطعات نقول بتنقطع رقبتي فيهم عيني عينك يطلع عليك نضطر نخفض سرعتي وندير كلاكس
الا سميافرو شارع الزاوية هئ الصورة اللي صورتها تنطبق عليه
اللي يشوف الاشارة ولت صفرا ينطلق طول وهكي فيه من ناس مش حاسبة الحساب يتلاقوا كلهم في نقطة وحدة
في طريق فشلوم امس تاكسي اجتازني وخش اللفة والطريق زحمة جت اللفة ضيقة بيدير توخيرة وانا وراه تصدق قعدت نعيط والكلاكس نقوله ووووووقف السيارة
أولامس نشوف ف يالبروانطي مخبش منين هذا وهي مازال مصكرت 6 شهور اكتشفت زي مقالي خوي واحد حاف السيارة من الخلف قالي محاول يجتازك
الأجتياز من اليمين في السريع يومها قريب ودرني
وين المرور والله تبي الحق معدش قدرهم هادو يبو قوانين غرامات توصل لل 1000 دينار
ولي عودة تدوينة موفقة اخي هشام
كل يوم نمشي ونروح نوصل نقول الحمد لله على السلامة
السلام عليكم
شر البلية ما يضحك
هنا عدة أسباب لهذه الحالات اولها عدم تطبيق القوانين ثم ان البلاد تكاد تكون خالية من مواقف السيارات الكافية بالذات وسط المدن ، وقلة الجسور والطرق السريعة التي تقلل من الازدحام ، كما إننا وكلما أبتعدنا عن وسط المدينة نلاحظ بأن الطرق غير واضحة المعالم فالكثير منها غير مخطط بحيث لا تعرف هل هي طريق مزدوجة أو في إتجاه واحد الا بالخبرة أو بمشاهدة السيارات التي تمر أمامك ( بالتجربة يعني )والكثير منها لا تحيط به الارصفة و.....و.....الخ
في أحد الايام آتت سيارة في الاتجاه المعاكس لطريقي ( كانت في اتجاه واحد )تفاجئت واخذت يميني وعندما نظرت إلى ذلك السائق أبتسم وكأني فهمت من نظرته لي بأنه قال ( متعودة ديماً...)
بصراحة صور هادفة اشكرك عليها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبر جميل والله المستعان
أحيانا اتساءل
إلى اين تســير كل هذه السيارات
عدم الانتظام يسبب الموت الجسدي والموت الذهني ايضاً من كثرة الضوضاء
انا لا اخرج الا للجامعة وقلة من المشاوير العائلية.
ولكن للاسف فان منزلي يقع على الطريق الرئيسي من جهة ومن جهة اخرى عند اكبر مفترق في طبرق.
1- استيقظ قبل ان يرن المنبه على اصوات السيارات
2- وارتعب ليلا من صخب اصوات السيارات
3- لا امكث أن اخرج من الباب الا ويخنقني غبار السيارات.
وناهيك عن الاتسخدام الخاطئ لمنبه السارة ( ببيــــــــــــــــب )
وكلهم يشتكون وكلهم مسببون
حفظك الله من شكوى
ودي
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته .:)
الاخت غيداء .. اهلا بك ...
اختي مما ذكرتي و اكثر انا من الغير محبذين و الموافقين على قيادة البنات للسيارات الا عند الحاجة و الحاجة هنا لا تعني شراء حلويات من اي محل حلويات او شراء ملابس من اي من المحلات او يزارة الى احد المناسبات ... فما تقولين اعتقد انه يجب حماية الانثى منه لانه يفوق قدرة التحمل كثيرا و يسبب في الكثير من الاتعاب لها جسيما و نفسيا ربما لا تظهر الا لاحقا ...
فالتعرض الى كل تلك الامور امر يشق على الرجال فما بالك بالنساء ...
و المشكلة فينا وليست في المرور
فالقوانين موجودة .. ولكن الانسان لا يرغب في تطبيق القوانين .. وان لم نلتزم نحن من انفسنا ويلتزم الجميع ويقتنع ان الالتزام بالقواعد و القوانين فيه خيرنا .. فمن الصعب جدا ان يتم تطبيق اي قانون ...
شكرا لك
خالص تحياتي
السلام عليكم
اهلا بك الاخ العزيز اليكم ...
اخي كما ذكرت في الرد السابق ... فان المشكلة تكمن فينا .. فعقولنا لم تتهيئأ لان تعيش في المدينة او اننا لم نستطع التكيف مع العيش فيها و بقيت البرية في العقول ... و ان لم يكن الانسان راغبا في ان يلتزم بالقوانين و لنقل على الاقل بالقواعد الانسانية للعيش في جماعة و الاحترام الكامل للجميع ممن هم حوله .. فان الامور ستكون صعبة جدا .. لان الانسان الذي يعيش بيننا هو الذي يطبق القانون .. وهو الذي يعاقب القانون ...
فهو وحده الذي يجعل الحياة الاجتماعية حياة و حياة المدينة حياة ... فمهما وضعت القوانين و اثقلت و اظيف لها ما اظيف فان الحل الامثل هو الاقتناع الشخصي من لاجميع ان الفائدة لا تكون الا بان نطبق ما يجب تطبيقه و نحترم ما وض لتكون حياتنا اكثر سهولة و نظاما لنرتاح و تزداد جودة الحياة التي نعيشها ...
و لا ننكر ان هناك جهود كبيرة تبذل من قبل رجال المرور ... بعيدا عن التقصير او المحاباة او الاهمال فان هناك الكثير من لاجهد المبذول ... لا انكار لذلك
ولكن من يجد فرصة لكسر الحاجز ... فانه لا يتوانى عن ذلك ابدا ... و احترام القانون يجب ان يكون لاحترام القانون وليس للخوف منه
شكرا لك اخي ...
خالص تحياتي
السلام عليكم
ااختي زنوبيا مرحبا بك ...
العيش بجانب الطريق يحتاج الى تجهيزات في جدران المنازل و النوافذ فوجب ان تكون عازلة للصوت
ان اردتي النوم بعافية فاما ان يكون المنزل مهزا او ان تعتادي على ذلك فلا يصبح الضجيج جزءا مما تسمعينه وهذا امر يحققه من يعيش في القاهرة عادة :) او المدن التي يكثر فيها الشعب ...
ولن نهتم بعوادم السيارات حتى يبدأ العالم بالحديث عن الدنيا الخضرا و السيارات الخضرا و صداقة البيئة فلسنا نفكر في شي الا ما يقال لنا .. الا من رحم ربي ..
شكرا لك خالص تحياتي
السلام عليكم
حاليا أتعلم قيادة السيارة
رغبة مني في قيادتها بعد الحصول على رخصة القيادة
المهم
موضوعك يا أخي
ذكرني بكلمات تقولها لي أمي دوما
( في الطريق خلي في بالك إنهم كلهم مجانين ، و إنت بس العاقلة )
و أبي يساندها القول
( أفتحي عيونك كويس علي كل السيارات إلي في جنبك ، و توقعي ردود فعلهم و خليك مستعدة ديما لكل رد فعل غريب و غير متوقع يكون ضد القانون )
موضوعك أتبث لي أن كلماتهما سليمة جداً
فكان الله في عوننا جميعاً عند الخوض في معركة الطريق .
سلامي
It is a very funny article although it's 100%true!!
I like your way of writing and describing what's going on the pictures in quite funny way..
good luck Libyan man :)
شكراً اخي الكريم على هذه الصور والتي هي في الواقع مؤلمة ولكنها واقعية .. ان قيادتك للسيارة هذه الايام من اجل الوصول لعملك او لاي وجهة اخرى ماهو الا مسلسل يومي من مسلسلات المغامرة والاثارة فكل ماعرضته من صور هو ليس بالنادر وانما هي مشاهد يومية يشاهدها الجميع .. الانسان اخوتي الاعزاء بطبيعته مخلوق فوضوي وغير منظم فلايولد الالتزام والانضباط واحترام القوانين معك وانما هي سلوكيات تكتسبها في الحياة ولمثل هذه الامور وجد القانون لوضع المسار الذي لايجب على الانسان تخطيه والا يكون قد وقع في المحظور .. مشكلتنا الاساسية لاتكمن في القانون فنحن عندنا قانون ممتاز حالنا كحال باقي الدول ولكن مشكلتنا تكمن في اداة تطبيق القانون .. من الذي يطبق القانون؟ .. من هو الشرطي ورجل الامن ورجل المرور .. هم للاسف عصارة المجتمع من المنحرفين ومدمني المخدرات وعديمي الاخلاق والذين وبعد ان دارت بهم الدنيا وجربوا كافة اصناف الانحراف قرروا الانضمام الى الجهات الامنية من شرطة ومرور وغيره فالاوراق المطلوبة هي شهادة براءة (تدفع 50 دينار فتصبح كيوم ولدتك امك) ودورة لمدة 6 اشهر وبعدها لك كامل الحرية للعبث .. حديثي هنا عن الاغلبية منهم الا من رحم ربي وهم اقلية .. مالحل اذاً لتطبيق القانون في ليبيا .. هل نستورد رجال امن ومرور من كوريا او الباكستان مثلاً .... تحياتي واسف على الاطالة
لله الأمر من قبل ومن بعد
إرسال تعليق