فعلا لقد مللتها .. ولم اعد اطيقها ...
تلازمني دائما .. تتبعني اينما ذهبت ... لا تعرف توقيتا ملائما او غير ذلك ...
حاولت ابعادها عني بشتى الطرق والوسائل ...
لم استطع ...
طلبت العون ممن هم حولي ... لم يفلحو ...
اردت منهم ان يعينوني على نسيان امرها ... ولكنها لا تتركني وشأني ..
ماذا عساي ان اقول ...
اخيرا اشار علي احدهم بان استعمل السم ...
نعم السم ...
ان استعمل السم واقتلها .. واتخلص منها ومن الضجيج الذي سببته لي ...
نعم كانت فكرة رائعة ...
ذهبت الى احد المحلات واشتريت اقوى انواع السموم ...
وتحينت الفرصة ...
حتى اتت على مكان ضيق ..
فرششتها .. برشة من الفليت ...
حتى سقطت ..
وبدأت تتلوى ... وتتخبط ..
وانا ابتسم ...
فرح .. بأنني تخلصت منها ...
لقد كانت ذبابة مزعجة جدا ..
الحمد لله .. لم يعد هناك ما يعكر صفوي ...
واستطيع ان انعم بنوم عميق ...
شكرا لك يا .. فليت
2 التعليقات:
معقوله هذا كله في الأخر تطلع ذبانه شوقتني لدرجه نسجت قصة في خيالي هههههه
البطله ذات شخصيه مختلفه عن الأولي
يا للهول ... الي الجحيم P:
إرسال تعليق